السلام عليكم ورحمة الله جميعا
القاء كان فى موعده فى نفس المكان وفى نفس التوقيت
اوله تودد وانسجام وسعادة مع ابتسامات وكلمات رقيقة بهمسات تكاد لا تسمع...
وماهى الا لحظات حتى تتلامس الايدى... وبمرور الوقت تزداد حرارة الشوق...
ثوانى وتتعالا الصرخات مدويه تعلن عن الذروة فى قمة المتعة ...
القاء كان فى موعده فى نفس المكان وفى نفس التوقيت
اوله تودد وانسجام وسعادة مع ابتسامات وكلمات رقيقة بهمسات تكاد لا تسمع...
وماهى الا لحظات حتى تتلامس الايدى... وبمرور الوقت تزداد حرارة الشوق...
ثوانى وتتعالا الصرخات مدويه تعلن عن الذروة فى قمة المتعة ...
وعندها فقط ...التفتت الأمهات وقد علمت ان الأطفال لايمكن السيطرة عليهم وهم فى أوج نشاطهم وشقاوتهم..
صورة سريعة وبلعكس
نرجع من الأول ..
نسوة تتجادب اطراف الحديث فى بيت فاطمة ...
((على)) ياتى مسرعا الى والدته وهو يقفز اقرب من ان يكون ماشيا ...
ماما نبى بشكطى (( بسكويت )) وشاهى... والى حطين منه كله ... جععععان
الأم يتلون وجهها كاشارة ضوئية بجميع الوانها وبصوت خفيف مخنوق وضحكة مغتصبة.........
حاضر توه نعطيك غيرأمشى العب مع صحابك شوية باهى .....
تتعذر عائدة لتصرف ابنها (( سلامته وله شويطين بكل ما شاء الله عليه ))
وترجع عائدة بالخوض فى الحديث مع صويحبتها وتنسى طلب ((على)) المسكين وما هى الا خمس دقائق ويرجع
(( على)) ومعه صديقته (( حبيبة)) الطفلة ..الاصغر سنا وقد اتسخ فستانها بقطعة الشكولاتة التى كانت تاكل من نصفها وتلعب بنصفها الاخر
وما ان راتها امها مريم...
حتى نهضت مسرعة وهى تصيح (( خلاص بتكلبى معاش لقيتى شنو اديرى امشى فيسع قدامى نغسلك ايديك ))
فاطمة صاحبة البيت علقت بصوت فى داخل نفسها
(( ها البلاوى ما يجيوش الا بلعين الحمرة و بضرب راهم يهفتوا ))...
منيرة الرقيقة كان ايضا لها دور فى هذا الحوار....
انى وليدى ريري * اسم الدلع لرامى * مهبلنى بطير ويجنجن على خاطر البلى ستشين ولما شريتهاله فككها طرف طرف
لهنى وخلاص كملت اللقطة ..
بنوقف شوية على بعض المصطلحات المتداولة بيننا ..
صورة سريعة وبلعكس
نرجع من الأول ..
نسوة تتجادب اطراف الحديث فى بيت فاطمة ...
((على)) ياتى مسرعا الى والدته وهو يقفز اقرب من ان يكون ماشيا ...
ماما نبى بشكطى (( بسكويت )) وشاهى... والى حطين منه كله ... جععععان
الأم يتلون وجهها كاشارة ضوئية بجميع الوانها وبصوت خفيف مخنوق وضحكة مغتصبة.........
حاضر توه نعطيك غيرأمشى العب مع صحابك شوية باهى .....
تتعذر عائدة لتصرف ابنها (( سلامته وله شويطين بكل ما شاء الله عليه ))
وترجع عائدة بالخوض فى الحديث مع صويحبتها وتنسى طلب ((على)) المسكين وما هى الا خمس دقائق ويرجع
(( على)) ومعه صديقته (( حبيبة)) الطفلة ..الاصغر سنا وقد اتسخ فستانها بقطعة الشكولاتة التى كانت تاكل من نصفها وتلعب بنصفها الاخر
وما ان راتها امها مريم...
حتى نهضت مسرعة وهى تصيح (( خلاص بتكلبى معاش لقيتى شنو اديرى امشى فيسع قدامى نغسلك ايديك ))
فاطمة صاحبة البيت علقت بصوت فى داخل نفسها
(( ها البلاوى ما يجيوش الا بلعين الحمرة و بضرب راهم يهفتوا ))...
منيرة الرقيقة كان ايضا لها دور فى هذا الحوار....
انى وليدى ريري * اسم الدلع لرامى * مهبلنى بطير ويجنجن على خاطر البلى ستشين ولما شريتهاله فككها طرف طرف
لهنى وخلاص كملت اللقطة ..
بنوقف شوية على بعض المصطلحات المتداولة بيننا ..
شويطين : تصغير لكلمة شيطان (( وبعدها سلامته ولا ما شاء الله )) خوفا عليه من ان يصاب بالعين ويصبح ملاكا ؟!
بيكلب : وهو فعل من جدر كلمة كلب (( حاشه خلقه ))
البلاوى : جمع بلوة وهى مصيبة مصبرة قد حلت بينا (( لاحول ولا قوة الا بالله ))
مهبلنى : ماخوذة من كلمة الهبل فقدان العقل (( عفانا الله واياهم ))
يطير : فعل مخصص لبعض الحيوانات اوالاختراعات كا الطائرة
يجنجن : أصلها جن او جنون.. يعنى ما خير من ام الخير
بيكلب : وهو فعل من جدر كلمة كلب (( حاشه خلقه ))
البلاوى : جمع بلوة وهى مصيبة مصبرة قد حلت بينا (( لاحول ولا قوة الا بالله ))
مهبلنى : ماخوذة من كلمة الهبل فقدان العقل (( عفانا الله واياهم ))
يطير : فعل مخصص لبعض الحيوانات اوالاختراعات كا الطائرة
يجنجن : أصلها جن او جنون.. يعنى ما خير من ام الخير
شخصيات التى فى الفيلم جميع اسمائهم مستعارة
وان كانت موجودة فى الحقيقة... فهى خطأ مقصود وليس مجرد صدفة
وان كانت موجودة فى الحقيقة... فهى خطأ مقصود وليس مجرد صدفة